أهم سمات النجاح هي :
1 - وضوح الهدف. 2-المثابرة. 3- مرونة التنفيذ.
* لايوجد وقت لكل ماترغب في تنفيذه لذا يجب أن ترتب أولوياتك بشكل دوري وتقدم الأهم على المهم.
تنال دائماً مايساوي الجهد الذي أديته.
* دلت تجارب الناس على أنه مع المثابرة تأتي الفرص
فثابر وكن مستعداً لاستغلالها ولاتتركها تفوت فالفرص قد لاتتكرر.
* يساعدك الناس بقدر مايحبونك وبقدر مايحبونك يدلونك على الفرص الذهبية أو يساعدونك فيها.
* دلت الكثير من التجارب أن الانسان عندما يرغب بشيء بقوة وإلحاح فإن الظروف تتوافق حوله لتحقيقه. وقد يعود ذلك للتركيز الشعوري واللاشعوري لتحقيق الهدف فأنت عندما تجعل أمراً ما هاجساً لك فإن انتباهك يقع عليه في أي مكان يتواجد فيه حتى ولو كان متواجداً بشكل غير واضح.
* إذا وجدت نفسك وحيداً بلا أصدقاء فاعلم أن الوقت قد حان لأحد شيئين إما أن تطور نفسك لتتحقق شروط الآخرين فيك أو تخفف شروطك أنت في الآخرين.
* بالطبع : من حقك أن تتردد ؛ ولكن القفزات العظيمة تقتضي قرارات حازمة.
* كل مايستطيع عقلك تصوره تستطيع تنفيذه وحين تصر على شيء تحصل عليه.
* قيمتك في الحياة تتناسب مع الخدمات التي تقدمها للناس.
* الثقة بالنفس هي إحدى أهم صفات الناجحين.
* علينا أن نفرق بين الثقة بالنفس والغرور ؛ فالثقة بالنفس تعني أن تقتنع بقراراتك وإنجازاتك لكنك في نفس الوقت تكون مستعداً لتعديلها إذا اكتشفت أو اكتشف أحد الناصحين لك عيباً أو نقصاً فيها ، بينما الغرور هو الاقتناع المطلق بالقرارات دون استعداد لتعديلها لأن المغرور يعتقد أنها الحق الذي لاباطل فيه. وعلى عكس ذلك نجد الشخص المهزوز الذي لايثق في قراراته ويحطم إنجازاته لأي انتقاد من أي أحد.
الفرق بين المهزوز والواثق بنفسه أن المهزوز يتقبل الانتقادات من أي أحد ويحطم إنجازاته تبعاً لذلك أو يتوقف نهائياً عن الإنجاز ، أما الواثق بنفسه فلايتقبل الانتقادات إلا من الناصحين ولايهدم إنجازاته بل يعدل خطأها ويكمل نقصها دون أن يدفعه ذلك للتوقف عن الإنجازات بل على العكس يثابر ويزيد من جهوده لاستدراك مافاته.
وكما قيل " الفضيلة وسط بين رذيلتين " فكذلك الواثق هو وسط بين المغرور والمهزوز.
يطرأ هنا سؤال من هو الشخص الناصح الذي علينا نتقبل انتقاداته؟!
*إنه الشخص العاقل الخبير في الأمر الذي ينتقده والذي يكون له مصلحة في نجاحنا أو نجاح الأمر الذي نسعى لتنفيذه...أما من لامصلحة له في نجاحنا فعلينا أن نفكر ألف مرة قبل أن نتقبل انتقاده لأن انتقاده قد لايكون بريئاً .
*حين يصفك الناصحون بشيء سيئ فأنت واحد من اثنين : إما سيئ فعلاً ، أو أنك تفعل مايوحي بذلك . وفي كلا الحالتين أنت مخطئ.
* في جمجمتك دماغ واحد فقط ...لاتكن مغروراً وانظر من خلال أدمغة الآخرين بالاستفادة من تجارب الناجحين أو استشارة ذوي الخبرة أو مشاركة الأذكياء معك في حل المشاكل...وهكذا.
* الكآبة والتعاسة هي نتيجة طبيعية لجلد الذات وعدم التسامح مع الآخرين.
* تطوير الذات يعني التخلص من العادات السيئة وإضافة ماتراه جيداً في الآخرين.
ولأن العادة السيئة هي عبارة عن ممارسة كررتها بانتظام فابدأ بتفكيكها بتحاشي تكرارها.
* القدرة هي مجموعة قوانين متزنة بإحكام لذا " تنال دائماً مايساوي الجهد الذي أديته " وهذا يعني أنه " كلما أعطيت بلا مقابل كلما رزقت بلا توقع " وطبعاً هذا من فضل الله على عباده المحسنين.
* من يختبئ من العدو يخافه أكثر ممن يواجهه في الميدان...وحين تواجه مخاوفك بشجاعة ستكتشف كم كانت هذه المخاوف تافهة.
* تشعر بالرضا تجاه نفسك بما يتناسب ونأدية المهام المنوطة بك.
* يحبنا الآخرون بما يتناسب مع توافقنا معهم في الميول والأفكار. ونذكر في ذلك قوله (صلى الله عليه وسلم):"الأرواح جنود مجندة ماتعارف منها ائتلف وماتناكر منها اختلف".
* كلما أنصت للآخرين بشكل جيد وقدرت أفكارهم كلما أحبوك وصنفوك كمتحدث لبق.
* نفضل دائماً تأجيل أعمالنا على تنفيذها ، وتنفيذ رغباتنا على تأجيلها ( احذر هذا المطب ).
* يضيع العمر بالتسويف لذا حدد لنفسك ولغيرك فترة معينة لإنهاء المهمة (ولايضر أن تكون أطول من المتوقع).
* الفشل تجارب أولية لاستكشاف الطريق الصحيح ، وكلما جربت أكثر كلما اكتشفت فرص نجاح أكثر أو على الأقل تعلمت كيف تتجنب مشاكل أكثر.
صدق أو لا تصدق : من ينشر الخشب بلا توقف ينجز أقل ممن يستريح لشحذ المنشار ( ذهنك هو المنشار خذ استراحة لشحذه ).
* وأخيراً : مالفرق بين حالك الآن وحالك قبل عامين مضت؟! فالثبات ياصديقي يعني "التخلف" عن الركب .
يقول أحد الخبراء أن النجاح يأتي عبر وسائل متعددة منها:
التخلص من شعورين سلبيين هما:
1-الشعور بالذنب. 2- الشعور بالخوف والخجل.
* الحالة الاقتصادية: الغنى هو غنى النفس والحاجة هي الفقر؛ فبعض الناس يعود نفسه على عدم الاحتياج للكماليات فيعيش غنياً رغم قلة مالهن وبعضهم يبالغ في حب الكماليات حتى يظن أنه لايستطيع الحياة بدونها فيحتاج إلى الكثير من الأموال لسد مايرى أنها حاجات له.
* الحفاظ على علاقات طيبة مع الناس : انظر إلى الناس نظرة إيجابية حتى تنعكس هذه النظرة عليك وعلى تصرفاتك.
* التركيز على الأمور المهمة وترك القشور.
* أن يكون لدى الشخص أهداف سامية.
* أن يجتهد لتحقيق هذه الأهداف.
* قيمة كل امرئ مايحسن: فاجتهد أن تبني الأشياء الايجابية في نفسك ، وأن تعمر وقتك بكل مايفيدك .واعلم أن الفراغ الذي تعيشه أحياناً إن لم تملؤه بما يفيدك فسوف يمتلئ بما يضرك
__________________
1 - وضوح الهدف. 2-المثابرة. 3- مرونة التنفيذ.
* لايوجد وقت لكل ماترغب في تنفيذه لذا يجب أن ترتب أولوياتك بشكل دوري وتقدم الأهم على المهم.
تنال دائماً مايساوي الجهد الذي أديته.
* دلت تجارب الناس على أنه مع المثابرة تأتي الفرص
فثابر وكن مستعداً لاستغلالها ولاتتركها تفوت فالفرص قد لاتتكرر.
* يساعدك الناس بقدر مايحبونك وبقدر مايحبونك يدلونك على الفرص الذهبية أو يساعدونك فيها.
* دلت الكثير من التجارب أن الانسان عندما يرغب بشيء بقوة وإلحاح فإن الظروف تتوافق حوله لتحقيقه. وقد يعود ذلك للتركيز الشعوري واللاشعوري لتحقيق الهدف فأنت عندما تجعل أمراً ما هاجساً لك فإن انتباهك يقع عليه في أي مكان يتواجد فيه حتى ولو كان متواجداً بشكل غير واضح.
* إذا وجدت نفسك وحيداً بلا أصدقاء فاعلم أن الوقت قد حان لأحد شيئين إما أن تطور نفسك لتتحقق شروط الآخرين فيك أو تخفف شروطك أنت في الآخرين.
* بالطبع : من حقك أن تتردد ؛ ولكن القفزات العظيمة تقتضي قرارات حازمة.
* كل مايستطيع عقلك تصوره تستطيع تنفيذه وحين تصر على شيء تحصل عليه.
* قيمتك في الحياة تتناسب مع الخدمات التي تقدمها للناس.
* الثقة بالنفس هي إحدى أهم صفات الناجحين.
* علينا أن نفرق بين الثقة بالنفس والغرور ؛ فالثقة بالنفس تعني أن تقتنع بقراراتك وإنجازاتك لكنك في نفس الوقت تكون مستعداً لتعديلها إذا اكتشفت أو اكتشف أحد الناصحين لك عيباً أو نقصاً فيها ، بينما الغرور هو الاقتناع المطلق بالقرارات دون استعداد لتعديلها لأن المغرور يعتقد أنها الحق الذي لاباطل فيه. وعلى عكس ذلك نجد الشخص المهزوز الذي لايثق في قراراته ويحطم إنجازاته لأي انتقاد من أي أحد.
الفرق بين المهزوز والواثق بنفسه أن المهزوز يتقبل الانتقادات من أي أحد ويحطم إنجازاته تبعاً لذلك أو يتوقف نهائياً عن الإنجاز ، أما الواثق بنفسه فلايتقبل الانتقادات إلا من الناصحين ولايهدم إنجازاته بل يعدل خطأها ويكمل نقصها دون أن يدفعه ذلك للتوقف عن الإنجازات بل على العكس يثابر ويزيد من جهوده لاستدراك مافاته.
وكما قيل " الفضيلة وسط بين رذيلتين " فكذلك الواثق هو وسط بين المغرور والمهزوز.
يطرأ هنا سؤال من هو الشخص الناصح الذي علينا نتقبل انتقاداته؟!
*إنه الشخص العاقل الخبير في الأمر الذي ينتقده والذي يكون له مصلحة في نجاحنا أو نجاح الأمر الذي نسعى لتنفيذه...أما من لامصلحة له في نجاحنا فعلينا أن نفكر ألف مرة قبل أن نتقبل انتقاده لأن انتقاده قد لايكون بريئاً .
*حين يصفك الناصحون بشيء سيئ فأنت واحد من اثنين : إما سيئ فعلاً ، أو أنك تفعل مايوحي بذلك . وفي كلا الحالتين أنت مخطئ.
* في جمجمتك دماغ واحد فقط ...لاتكن مغروراً وانظر من خلال أدمغة الآخرين بالاستفادة من تجارب الناجحين أو استشارة ذوي الخبرة أو مشاركة الأذكياء معك في حل المشاكل...وهكذا.
* الكآبة والتعاسة هي نتيجة طبيعية لجلد الذات وعدم التسامح مع الآخرين.
* تطوير الذات يعني التخلص من العادات السيئة وإضافة ماتراه جيداً في الآخرين.
ولأن العادة السيئة هي عبارة عن ممارسة كررتها بانتظام فابدأ بتفكيكها بتحاشي تكرارها.
* القدرة هي مجموعة قوانين متزنة بإحكام لذا " تنال دائماً مايساوي الجهد الذي أديته " وهذا يعني أنه " كلما أعطيت بلا مقابل كلما رزقت بلا توقع " وطبعاً هذا من فضل الله على عباده المحسنين.
* من يختبئ من العدو يخافه أكثر ممن يواجهه في الميدان...وحين تواجه مخاوفك بشجاعة ستكتشف كم كانت هذه المخاوف تافهة.
* تشعر بالرضا تجاه نفسك بما يتناسب ونأدية المهام المنوطة بك.
* يحبنا الآخرون بما يتناسب مع توافقنا معهم في الميول والأفكار. ونذكر في ذلك قوله (صلى الله عليه وسلم):"الأرواح جنود مجندة ماتعارف منها ائتلف وماتناكر منها اختلف".
* كلما أنصت للآخرين بشكل جيد وقدرت أفكارهم كلما أحبوك وصنفوك كمتحدث لبق.
* نفضل دائماً تأجيل أعمالنا على تنفيذها ، وتنفيذ رغباتنا على تأجيلها ( احذر هذا المطب ).
* يضيع العمر بالتسويف لذا حدد لنفسك ولغيرك فترة معينة لإنهاء المهمة (ولايضر أن تكون أطول من المتوقع).
* الفشل تجارب أولية لاستكشاف الطريق الصحيح ، وكلما جربت أكثر كلما اكتشفت فرص نجاح أكثر أو على الأقل تعلمت كيف تتجنب مشاكل أكثر.
صدق أو لا تصدق : من ينشر الخشب بلا توقف ينجز أقل ممن يستريح لشحذ المنشار ( ذهنك هو المنشار خذ استراحة لشحذه ).
* وأخيراً : مالفرق بين حالك الآن وحالك قبل عامين مضت؟! فالثبات ياصديقي يعني "التخلف" عن الركب .
يقول أحد الخبراء أن النجاح يأتي عبر وسائل متعددة منها:
التخلص من شعورين سلبيين هما:
1-الشعور بالذنب. 2- الشعور بالخوف والخجل.
* الحالة الاقتصادية: الغنى هو غنى النفس والحاجة هي الفقر؛ فبعض الناس يعود نفسه على عدم الاحتياج للكماليات فيعيش غنياً رغم قلة مالهن وبعضهم يبالغ في حب الكماليات حتى يظن أنه لايستطيع الحياة بدونها فيحتاج إلى الكثير من الأموال لسد مايرى أنها حاجات له.
* الحفاظ على علاقات طيبة مع الناس : انظر إلى الناس نظرة إيجابية حتى تنعكس هذه النظرة عليك وعلى تصرفاتك.
* التركيز على الأمور المهمة وترك القشور.
* أن يكون لدى الشخص أهداف سامية.
* أن يجتهد لتحقيق هذه الأهداف.
* قيمة كل امرئ مايحسن: فاجتهد أن تبني الأشياء الايجابية في نفسك ، وأن تعمر وقتك بكل مايفيدك .واعلم أن الفراغ الذي تعيشه أحياناً إن لم تملؤه بما يفيدك فسوف يمتلئ بما يضرك
__________________